هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
السلطة بعد أن تسلخ جلد المبدع، تبحث عن الربح فتضع جلود الثعابين والتماسيح في محلات "هيرميس"، لتبيعها للجمهور الساذج..
هشام عبد الحميد يكتب: ظل إدريس لا يكف عن الشكوى والغضب وإثارة الزوابع التي لا ما تلبث أن تهدأ لتشتعل مرات ومرات..
جمال الجمل يكتب: المقال ليس عن يوسف إدريس وحده، ولا ينشغل بتقاليد الاحتفاء واستعادة المآثر التي ترتبط في ثقافتنا بمقالات الذكرى، وأزيد فأقول أن الشاعر صلاح عبد الصبور كان أسبق من إدريس في تحفيزي للبدء في هذه الدراسة النقدية/ التاريخية..